زامل نسري مع الله | عيسى الليث – 1442هـ
زامل | نسري مع الله
أداء | عيسى الليث
كلمات | عبدالسلام المتميز
•••••••••••••••
بسْمك إله العالمين، خضنا المنايا ثابتين،
بالله صرنا الغالبين، دُسنا أنوف المعتدين.
بأس الله البأس الشديد، وَاأشَد تنكيل و وعيد،
ولجنده الوعد الأكيد ، بالنصر والفتح المبين.
إلى الأمام إلى الأمام، تمشيط تطهير إقتحام،
تلغيم تمويه اهتمام، تسبيح واخلاص و يقين.
جيناك يالحلف الغشوم، نصليك من نار السَموم،
بهجوم مامثله هجوم، يشفي قلوب المؤمنين.
نسري مع الله،،،،،،،،،
نسري مع الله في رضاه، ونزلزل أركان الطغاة،
بالله وحده لاسواه،، ماخاب من به يستعين.
للمعركة لهفة وشوق، لو قوة امريكا تفوق،
عد قوة الله فوق فوق، وجنود ربي غالبين.
نتنشق البارود نار، و نطلقه جمر و شرار،
ونحرر أرضي بالشعار، ونأدب المستكبرين.
ناتي مسير و فوق شاص، نضرب غريزي واقتناص،
مالك من الباري مناص. فهو المسدد والمعين.
نأتيك بأنواع النكال، من الهواء ومن الرمال،
و من قفاك ومن قِبال، ومن شمال ومن يمين.
بعيار يعصف بالجموع، ورجال ماترضى الرجوع،
ننسف بقبضتنا الدروع ، واحنا بربي ثابتين.
هيهات هيهااااااااااات
هيهات مانرضى الهوان، قبايل و جيش ولجان،
خذ من بنادقنا البيان، صرخة تهز الظالمين.
لوجنبك العالَم حليف، نرميك بالهول المخيف،
من هو مع امريكا ضعيف، وجنود ربي غالبين.
شبّتْ مدافعنا شَبوب، تقذف حمم حمراء غَضوب،
صبّت عذاب الله صَبوب، على غزاة منافقين.
صاروخيَتنا جاهزين،، وأهل المسيّر حاضرين،،
سلّطهم الله ضاربين، عقاب للمتأمركين.
احنا منصات الهدى،، بانجعل العوجاء قدا،،
بولاية أعلام الهدى، ندحر ولاية (بِنْيَمين).
بالله مانخشى الحتوف،، لاضعف ولاذلة وخوف،
نصبر على كل الظروف،، مانستكين ولانلين.
والويل لسعوووووووووود
سعود لأمريكا حِذاء، يمنع دوانا والغذاء،،
ما ضرنا إلا أذى، دايم يولوا مدبرين.
يامن على عينه قَذى، الحق واضح يُحتذى،،
إما كذا والا كذا ،، إما يزيد أو الحسين.