رئيس الوفد الوطني المفاوض محمد عبدالسلام في حوار خاص مع قناة الميادين 20-06-2024م
رئيس الوفد الوطني المفاوض محمد عبدالسلام في حوار خاص مع قناة الميادين:
- الشعب اليمني ساهم بموقف صريح وواضح لإسناد غزة والعملية حققت أهدافها في كل المستويات
- الانتماء الديني والأخلاقي جسده الشعب اليمني في وقوفه الصريح والواضح إلى جانب الشعب الفلسطيني
- حققت العملية اليمنية أهدافاً كبيرة بإشغال الموقف الأميركي والغربي وخاصة الأميركي والبريطاني
- العملية أثبتت أن هناك محوراً للمقاومة للقول والعمل للقول والفعل محور حقيقي ينتفض ويتحرك عندما يلزم الأمر
- العملية اليمنية حققت هدفاً مهماً وهي أنها أزالت الطائفية المقيتة
- حاول الإسرائيلي والأميركي لعقود عبر بعض الدول المنبطحة والمطبعة تقديم الصراع على أنه عربي فارسي
- الموقف اليمني جاء ليجسد المعنى الحقيقي لإيثار الوضع الصعب الذي نعيشه ولتقديم القضية الفلسطينية على موقفنا
- الشعب اليمني والقيادة يدركون أن هذا الموقف الكبير يتطلب أن يكون هناك وقفة مهما كان هناك من ألم
- اليمن يمثل حجة على بقية الأنظمة التي بيدها الحصار والعقاب الاقتصادي ووسائل كثيرة لم تقم بها
- العمليات العسكرية الأميركية والبريطانية جاءت من أجل حماية “إسرائيل” ولم تأت من أجل استقرار اليمن
- العمليات جاءت نتيجة الموقف اليمني الواضح والمؤثر تجاه السفن الإسرائيلية والمتجهة إلى “إسرائيل”
- العمليات الأمريكية والبريطانية فشلت لأنها تشبه تماماً تلك العمليات التي حصلت على اليمن على مدى تسع سنوات
- هناك التفاف شعبي كبير مثل الذي جرى إبان العدوان على اليمن ما أدى إلى حالة من التحفيز
- اليمن فيه قيادة حكيمة وفيه شعب عظيم معروف عبر التاريخ في مواجهة المعتدين أياً كانوا
- الأهداف التي يضربها العدوان في بعض المناطق ضربت عشرات المرات في العدوان السابق
- العدو الأمريكي والبريطاني سيفشلون كما فشلوا في غزة وهي كيلومترات مربعة فمن الأولى أن يفشلوا في اليمن
- إمكانات اليمن أصبحت واضحة وجنرالات غربيون يتحدثون عن الرعب الذي أصابهم وهم في أعالي البحار
- العمليات المؤثرة تثبت أن هناك قدرات فنية ونوعية وتطوراً كبيراً للقدرات العسكرية رغم الحصار والاستهداف
- حقق اليمن اليوم ما كان من المستحيلات واستفدنا من تجارب بعض دول المحور في التصنيع والتأهيل
- أصبح تصنيع المسيرات باليمن متقدماً جداً وكذلك الصواريخ البالستية والقدرات الفنية واللوجستية والمخابراتية
- هناك عمل دؤوب ومستمر من أجل التطوير ومواكبة المعركة وتوسيع القدرات والمديات
- تلقينا رسائل من الولايات المتحدة عبر بعض الوسطاء بأنها لا تريد توسعة الصراع ولا تريد أي إسناد يمني لغزة وكان رد السيد القائد أن من يحرص على عدم توسعة الصراع عليه إيقاف الصلف الصهيوني
- حصل نوع من العروض في السماح للتفاهمات اليمنية السعودية بالاستمرار في مقابل أن يتوقف اليمن عن موقفه
- أكدنا وما زلنا نؤكد أننا لا يمكن أن نتوقف عن موقفنا إلا بتوقف العدوان على غزة
- نحن جاهزون لأن نوقف العمليات الخاصة باليمن إذا توقف العدوان الإجرامي بحق الشعب الفلسطيني
- ما يقرره الإخوة في فلسطين وقادة المقاومة من أي اتفاق أو تعليق أو هدنة للعمليات العسكرية اليمن سيلتزم به
- التعاون بين جبهات الإسناد هدفه زيادة الضغط على الاحتلال ومن غير المستبعد أن يكون هناك عمليات مشتركة
- محور المقاومة أصبح في أكثر المراحل تطوراً وتشكلاً ليكون محوراً قوياً ومؤثراً
- حزمة الضغوط التي واجهناها نتيجة موقفنا تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني كانت كبيرة وكثيرة جداً
- الاتفاق مع السعودية كان جاهزاً حتى جاء العدوان الإسرائيلي وما تلاه من إجراءات ورد فعل أميركي وغربي ليعطل مسار الاتفاق مع السعودية
- الجهود التي بذلناها توقفت ولا نقول أنها انتهت والسعودي حتى هذه اللحظة يؤكد أنه ملتزم بخريطة الطريق
- نحن على تواصل مع الإخوة في السعودية حتى هذه اللحظة عبر الإخوة في سلطنة عمان
- ننصح الأخوة في السعودية أن لا يكونوا بديلاً من الأميركي والإسرائيلي في عدوان مجدداً على اليمن
- نتمنى ألّا ينزلق السعودي مجدداً لتنفيذ إجراءات اقتصادية أو عقاب على الشعب اليمني خدمة لـ”إسرائيل”
- أصبح هناك تراجع عملي وفعلي حتى عن الهدنة وخفض التصعيد وهو ما لا نريد الوصول إليه
- الحديث عن تقاضي صنعاء أموالاً لقاء مرور السفن سخيف وساقط ولو كان صحيحاً لما أُصيبت موانئ “إسرائيل” بالشلل ولما غرقت السفن في البحر
- هذه الدعاية تسقط أمام العمليات والأساطيل الأميركية والحقيقة التي يشاهدها الجميع والعمليات العسكرية
- أي استهداف أو اعتقال لمتهمين بالتجسس في اليمن لا يكون على خلفية أنهم موظفون في الأمم المتحدة أو أي سفارة او أي منظمة
- الاعتقالات لها دوافع أمنية فحسب وبعض ضعاف النفوس ممن يشتغلون في المنظمات يقدمون معلومات لأجهزة خارجية
- من تثبت براءته من الموقوفين سيتم إطلاق سراحه فوراً